بمناسبة الذكرى الاليمة السابعة لتفجيري السلام والتقوى لا بد لنا من الترحم على أرواح الشهداء الطاهرة الذين ارتقوا وهم سجًد خاشعين في بيوت الله العامرة بالايمان من قبل مجرم تجرًد من كل القيم الإنسانية والتعاليم السماوية معاهدين دماءهم الطاهرة أن تبقى طرابلس وبالرغم من كل المآسي التي تعصف بالوطن عنوانأّ للعيش المشترك والوحدة الوطنية عصيًة على المؤامرات معقلاً للشرفاء المؤمنين بقيام دولة المواطنة والمساواة بين أبنائها في الحقوق والواجبات تحت سقف الدستور والقانون.
وليد معن كرامي
اكتشاف المزيد من 10 لبنـــان
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.