البروفسور الخبير البيئي جلال الحلواني ردا على كلام مستشار الرئيس ميقاتي خلدون الشريف المتعلق بغاز الميثان المنبعث من جبلَيْ نفايات طرابلس، وإضاءة الناشط الإعلامي البيئي الأستاذ أحمد ستيتة عليه:
«أخ احمد
موضوع جبل النفايات والغاز المنبعث معقد ولا يحل على صفحات الواتس اب.»
«كلام مستشار الرئيس ميقاتي ، الصديق الدكتور خلدون الشريف، فيه عدة مغالطات:
اولا : هناك فرق بين محرقة النفايات ومحرقة الغاز المنبعث من مكب النفايات
ثانيا : محرقة الغاز توقفت عن العمل سنة 2013 ولم يتم تصليحها وتم تفكيكها منذ 3 اشهر لبيعها كخردة،
ثالثا : هناك دراسات اجريت عن موضوع الغاز المنبعث، واحدة من قبل نقابة المهندسين وثانية من قبل مجلس الانماء والاعمار ، يمكنه العودة اليهم.»
«سبق وتقدمنا بحلول بديلة للانتهاء من سلسلة جبال النفايات البحرية في طرابلس للاسف قام البعض بمحاربة المشروع وتطفيش المستثمرين بدون ان يقدموا البديل
لا حل امامنا اليوم ونحن امام تمديد العمل بالمطمر الموقت الجديد لان اي حل بديل يحتاج الى سنتان على الاقل
المطمر المؤقت ينتهي العمل به في شباط ٢٠٢٢
المتعهد الحالي يقوم ببناء محطة موقته لمعالجة العصارة وهذا دليل ان الشباب مستمرين على الاقل ٥ سنين في ظل غياب الحل البديل.»
اكتشاف المزيد من 10 لبنـــان
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.