دمشق، تاجُ الأمّةِ وإرثُها الأمويّ والعربيّ والإسلاميّ العريق، شامخةٌ عبرَ العصور، لا تُكسرُ ولا تُهزمُ، بل تبقى دائمًا رمزًا للعزّةِ والكرامة.
نهنئُ الشعبَ السوريَّ بحريّتِهِ التي سطَّرَها بدماءِ أبنائِهِ وثباتِهِ في ثورتِهِ، مؤكدين أنَّ الإرادةَ الحرةَ قادرةٌ على تجاوزِ كلِّ المحنِ وبناءِ مستقبلٍ يليقُ بتضحياتِ شعبِهِ وإصرارِهِ على أن يكونَ وطنُهُ موحَّدًا وقويًّا، يسيرُ بثباتٍ نحوَ إعادةِ مجدِهِ وبناءِ غدٍ مشرقٍ لأجيالِهِ القادمة.
وليد معن كرامي
اكتشاف المزيد من 10 لبنـــان
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.