سؤال موضوعي يتطلب جوابا موضوعيا”:
أجزم انه لا توجد زعامة سياسية في طرابلس وزغرتا والكورة والضنية والمنية وعكار إلا وتتمنى ان يتم تشغيل مطار القليعات علما ان نفقات إعادة تشغيله لا تتعدى بضعة ملايين من الدولارات الأميركية تستطيع الدولة اللبنانية تحملها وتكون وارداته كلها للخزينة اللبنانية عوضا ان تكون لشركة أجنبية ستجني حسب التوقعات أكثر من مليار دولار أميركي خلال فترة عقد BOT وهي 25 سنة.
من يقف ضد قرار تشغيل مطارالقليعات؟
البعض يتهم “الحزب” أنه وراء قرار عدم التشغيل مراعاة منه لإعتبارات تتعلق بالدولة السورية .
لجلاء الحقيقة نتمنى على المسؤولين وخاصة وزير الأشغال والنقل القريب من الحزب وممثله في الحكومة أن
يكشف النقاب عن هذه
الأحجية ويوضح السبب الحقيقي لعدم تشغيل مطارالقليعات.
المحامي همام عبداللطيف زيادة.
اكتشاف المزيد من 10 لبنـــان
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.