أكد عضو الهيئة التأسيسية في الخط الثالث مالك مولوي في لقاء مع المغتربين عبر زوم أمس، “على أهمية العمل على جبهات التوتر في طرابلس بشكل خاص ولبنان بشكل عام وإقامة جلسات حوارية غير تقليدية وتدريب الناشطين السياسيين على موضوع حل النزاعات لكي يتمرسوا في فهم ما يحصل من أحداث وتطورات داخلية وخارجية ومعرفة أسباب الصراعات وكيفية معالجتها استباقا لأي عمل عنفي في المستقبل”.
وتابع مولوي مشيرا إلى “ضرورة نشر ثقافة الحوار وقبول الآخر، موضحا بأن أي إشكال نهايته تكون بالحوار والجلوس معا وجها لوجه. لذلك من الأفضل اختصار الوقت والمسافات والتحلي بالشجاعة، والمواجهة بالحوار البناء لا بالعنف الهدام.”
واردف مولوي، “هدفنا إقامة وساطات نزيهة بين الأطراف المتنازعين وتدريب المواطنين على مسألة حل النزاعات وإعدادهم وصولا إلى حلول مستدامة أو تسويات سلمية بالحد الأدنى”.
واعطى مولوي أمثلة من الواقع فقال، “لا يجوز أن يبقى تيار الكرامة حاملا رواسب الماضي مع القوات اللبنانية إلى الأبد. كما لا يجوز أن تبقى الجماعة الإسلامية في خلاف عقائدي وجمعية المشاريع. والأمر ينطبق على معظم القوى السياسية المتنازعة ولا بد من وساطات نزيهة يبدأ بها أحد الجهات الحيادية والمهنية وصولا إلى تسويات سلمية على الأقل، فلو خيّروني في أن أنسى رواسب الماضي مقابل أن أعيش يوما واحدا في المستقبل لاخترت المستقبل.”
مالك مولوي
أكد عضو الهيئة التأسيسية في الخط الثالث مالك مولوي في لقاء مع المغتربين عبر زوم أمس، “على أهمية العمل على جبهات التوتر في طرابلس بشكل خاص ولبنان بشكل عام وإقامة جلسات حوارية غير تقليدية وتدريب الناشطين السياسيين على موضوع حل النزاعات لكي يتمرسوا في فهم ما يحصل من أحداث وتطورات داخلية وخارجية ومعرفة أسباب الصراعات وكيفية معالجتها استباقا لأي عمل عنفي في المستقبل”.
وتابع مولوي مشيرا إلى “ضرورة نشر ثقافة الحوار وقبول الآخر، موضحا بأن أي إشكال نهايته تكون بالحوار والجلوس معا وجها لوجه. لذلك من الأفضل اختصار الوقت والمسافات والتحلي بالشجاعة، والمواجهة بالحوار البناء لا بالعنف الهدام.”
واردف مولوي، “هدفنا إقامة وساطات نزيهة بين الأطراف المتنازعين وتدريب المواطنين على مسألة حل النزاعات وإعدادهم وصولا إلى حلول مستدامة أو تسويات سلمية بالحد الأدنى”.
واعطى مولوي أمثلة من الواقع فقال، “لا يجوز أن يبقى تيار الكرامة حاملا رواسب الماضي مع القوات اللبنانية إلى الأبد. كما لا يجوز أن تبقى الجماعة الإسلامية في خلاف عقائدي وجمعية المشاريع. والأمر ينطبق على معظم القوى السياسية المتنازعة ولا بد من وساطات نزيهة يبدأ بها أحد الجهات الحيادية والمهنية وصولا إلى تسويات سلمية على الأقل، فلو خيّروني في أن أنسى رواسب الماضي مقابل أن أعيش يوما واحدا في المستقبل لاخترت المستقبل.”
اكتشاف المزيد من 10 لبنـــان
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.