يد الغدر تعبث بثروة فنيدق #غابة_العزر .

كتب شعيب زكريا/فنيدق

تعمل جمعيات من خارج البلدة وبالتنسيق مع البلدية جاهدة على حماية غابة العزر الفريدة والنادرة وذلك من خلال تحسينها وتجميلها والعناية بها بشتى الطرق ، من اقامة حمامات و مقاعد وكيوسكات خشبية .
ولكن تأبى يد الخراب والدمار والابادة إلا وان تمتد الى اشجار غابة العزر بطريقة خبيثة غابت عن فكر الشيطان وعن تفكير اعتى المخربين ، حيث يعمدون الى تمرير منشار داخل الشجرة لتكون عرضة للسقوط عند اول نسمة هواء ، وبعضهم يعمد الى ربطها وجرها من رأسها بواسطة بيكأبات كبيرة فتسقط داخله ويعمد الى جرها الى وكره .

الله يرحمك يا ستي عندما قالت : شو بينفع مبخر ، مع مية م………ي .
ماذا عسانا نقول ….. “خلص الحكي” .

كتب أحمد ستيتة/طرابلس

إنها #الحربالاقتصاديةالعالمية التي لا تميز بين ما يضر وما ينفع الناس، وتأثيراتها الخطيرة على المأوى العالمي الوحيد للمخلوقات بشرا حجرا شجرا مياه وتلويث هواء يتنشقه الجميع.

هو صراع #الاوكسجين، مع #ثانياوكسيدالكربون الذي يكاد ينقلب #ديوكسين يقتل كل أخضر ويابس.

أين حزب الاوكسجين وجنوده المنتشرين في كل بقعة أرض وكيلومتر #محمية من لبنان؟
أين النيابة العامة البيئية؟

النيابةالعامةالبيئية التي تغطي تكاليف ومصاريف أعمال نفسها بنفسها من نفسها غير متأثرة بنقص ميزانية أو إفلاس دولة

أين أنصار الاوكسجين؟؟؟
مَن ينصر اوكسجيننا في مقاومته #المقدسة لثاني اوكسيد الكربون بالمال والنفس والقلم وبكلمة حق؟

بل أين #رجال_الدين ودورهم الميمون في ترغيب العامة بانتهاج #الصدق في كل شؤونهم، وفي ترهيبهم من #الكذب الذي يؤدي إلى #الفجور و #الفساد ومنهما إلى #قتل الاوكسجين.

لتبقى أشجار #غابة_العزر #عذراء في شموخها
وكل أشجار مولدة لأوكسجين الحياة في #لبنان