غرّد الدكتور خلدون الشريف عبر حسابه على “تويتر”، قائلاً: “لا شكّ أنّ شيئًا ما قد تغيّر، دفع الحكومة اللبنانية ومؤسسات الدولة الأمنية كلها إلى التصريح والفعل، بدل التلميح والتواري، حول معضلة النازحين السوريين:
ـ الجيش يعيد عائلات دخلت خلسة.
ـ السلطة من حكومة وأجهزة تريد تنسيقًا مباشراً مع سوريا وحوارًا رسميًا.
ـ اثر شرب حليب السباع دفع وزارة الداخلية للطلب من مفوضية اللاجئين UNHCR لوائح اسمية وداتا كاملة ضمن مهلة أسبوع فقط!
ـ سبق كل ذلك حملة اعلامية منسقة واضاءات orchestrated غير مسبوقة عن تأثير النزوح (اغلبه حقيقي لكنه ليس جديدًا)”.
وأضاف: “ما أرجوه أن يجري العمل على إعادة النازحين دون العمل على زيادة التوتر بين اللبنانيين والسوريين من جهة، ودون استغلال سياسي لخدمة هذا المشروع الرئاسي أو ذاك قد يؤدي إلى سقوط دماء بريئة. لننتظر ونرى!!”.
اكتشاف المزيد من 10 لبنـــان
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.